الفصل 73
كان المصعد يصدر أصواتًا معدنية بينما كان ينزل. كانت راكيزا وثيو يتكئان على الجدار في الخلف بين بعض الرواد المنتظمين. وكان هناك صمت غريب بين المجموعة. لم يكونوا يتحدثون، ربما لأنهم كانوا جميعًا غارقين في التفكير والحزن.
فتح باب المصعد وتوقفت الأصوات المعدنية. أخذ ثيو يد راكيزا في يده وأشار لها بالانت...
Iniciar Sesión y Continuar Leyendo
Continuar Leyendo en la App
Descubre Historias Infinitas en un Solo Lugar
Viaja a la Felicidad Literaria Sin Anuncios
Escapa a tu Refugio Personal de Lectura
El Placer de Lectura Incomparable te Espera
Capítulos
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
50. الفصل 50
51. الفصل 51
52. الفصل 52
53. الفصل 53
54. الفصل 54
55. الفصل 55
56. الفصل 56
57. الفصل 57
58. الفصل 58
59. الفصل 59
60. الفصل 60
61. الفصل 61
62. الفصل 62
63. الفصل 63
64. الفصل 64
65. الفصل 65
66. الفصل 66
67. الفصل 67
68. الفصل 68
69. الفصل 69
70. الفصل 70
71. الفصل 71
72. الفصل 72
73. الفصل 73
74. الفصل 74
75. الفصل 75
76. الفصل 76
77. الفصل 77
78. الفصل 78
79. الفصل 79
80. الفصل 80
Alejar
Acercar
